ولنا مع " بناتي " وقفة إعجاب ..!

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام من الله عليكن ورحمته وبركاته

أسعد الله أوقاتكن بكل خير وغمر القلوب بالرضا والسعادة

منذ مدة ليست بالقصيرة أقيم معرض الكتاب في الرياض

فكان والدي جزاه الله عني كل خير هناك فأحضر لي

كتابا أنا أعده من الكنوز الثمينة النادرة

وكان الأكثر مبيعا

كتاب " بناتي " للشيخ سلمان العودة وبما أنني أعجبت به كثيرا وذكرت

إسمه في عالم القارئات ها أنا أريكم غلافة الذي يجبرك على قراءته

ويناسبنا حقا




وهنا نبذة مبسطة عن الكتاب

الأهداء


إلى بناتي:
غادة..
وآسية..
ونورة..
وإلى حفيدتي:
ريماز
وإلى كل من نادتني يومًا:
«يا بوي..».
كان الأستاذ حمزة شحاتة رحمه الله متشائماَ يسمي بنته الكبرى بـ " الكوبرا"!
أما أنا فلسان حالي يقول :
بنياتنا مثل الجوارح أيها فقدناه كان الفاجع البين الفقد
بكلٍ مكانٌ لا يسد اختلاله مكان سواه من صبور ولا جلد

سلمان


وقال في المقدمة
رزقني ربي بغادة وآسية ونورة، وهن يمنحنني الوجه الجميل للحياة، الحب والعطف والحنان، ولا حياة للمرء من غير قلب يحنّ ويفرح ويحس، وهن الامتداد الصادق لذلك الأصل الدافئ الذي أدين له بعد ربي بالفضل والعرفان، الدوحة الظليلة التي حضنتني وحفتني بمشاعرها، ومنحتني من حياتها وروحها ودمها ولغتها الشيء الكثير، ولم أكن لأجد طعم الأمل والرضا والجمال لولا فضل الله عليّ بالانتماء لمدرسة الأم العظيمة.

أما عن أبرز عناوين الكتاب :
بناتي.
ولد المَرَة.
فتاة مراهقة.فتاة مهمة.
ادخل عقلي.
فتاة مكتئبة.
لا أحب المدرسة.
معجبات.
فتاة إلكترونية.
فتاة فضائية.
إلى من مشت قدماها في طريق الوحل.


قرأته مرات ومرات فلقد أجاد شيخنا الفاضل في انتقاء الألفاظ

التي تشدنا نحن معشر الفتيات وتلامس واقعنا

أنصح الجميع بإقتناء هذا الكتاب

بعد ذلك

بما أننا دخلنا مجال القراءة ..!

هل أنت ممن تحب قراءة الكتب من هذا النوع

واهتمامك هل يتركز على الغلاف أم العنوان .!



تمنياتي أن أكون قد وفقتُ في الطرح

دمتن بخير

مشــــكوره
علــــى
طــــرحك
ــــ الرائــــع

مشــــكوره

الف شكر لـ مرورك :قلب جمييل :

مشكوره
وجزاك الله كل خير

ان الأسلوب مشجع على القراءه :قلب جمييل :

جزيتي خيرا لـ مرورك

يعطيك آلف عافيـه ...

الله يـعـآفيك

رووووعه شوقتيني اقرا هالكتاب

منوره حياتي ..

الله يعافيك خيتو :ابتسامه:

يعطيـك آلف عـآفيــه..